| كيف نستقبل رمضان!!!!!!!!!!!!!!!! | |
|
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
albbanist أميضري كبير
الدولة : Imider الجنس : مـسـاهـماتـي : 57 رصيدي : 108 سـمـعـتـي : 7 تاريخ التسجيل : 11/06/2011 عــمــري : 27
| موضوع: رد: كيف نستقبل رمضان!!!!!!!!!!!!!!!! 8/5/2011, 19:22 | |
| السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
تقبل الله منا ومنك الاعمال الصالحة
وجزاك الله خيراا على هذا الموضوع
وجعله في موازين حسناتك إن شاء الله | |
|
| |
Ugimider
الدولة : اميضر الجنس : مـسـاهـماتـي : 16 رصيدي : 31 سـمـعـتـي : 12 تاريخ التسجيل : 01/08/2011 عــمــري : 28
| موضوع: رد: كيف نستقبل رمضان!!!!!!!!!!!!!!!! 8/2/2011, 01:02 | |
| | |
|
| |
Lunis المدير العام
الدولة : المغرب الجنس : مـسـاهـماتـي : 200 رصيدي : 559 سـمـعـتـي : 4 تاريخ التسجيل : 12/06/2010 عــمــري : 34 الموقع : http://.sudest.liberte.tv
| موضوع: رد: كيف نستقبل رمضان!!!!!!!!!!!!!!!! 8/1/2011, 21:39 | |
| ✫¸.•°*”˜˜”*°•.✫ ☻/ღ˚ •。* ♥♥ ˚ ˚✰˚ ˛★* 。 ღ˛° 。* °♥ ˚ • ★ *˚ .ღ 。 /▌*˛˚ ۩ [̲̅̅R̲̅][̲̅̅à̲̅][̲̅̅M̲̅][̲̅̅à̲̅][D̲̅][̲̅̅à̲̅][̲̅̅N̲̅]....[̲̅̅K̲̅][̲̅̅à̲̅][̲̅̅R̲̅][̲̅̅é̲̅][̲M̲̅] ۩ ˚ ✰* ★ / \ ˚. ★ *˛ ˚♥♥* ✰。˚ ˚ღ。* ˛˚ ♥♥ 。✰˚* ˚ ★ღ ˚ 。✰ •* ˚ ♥♥" ✰ | |
|
| |
Lunis المدير العام
الدولة : المغرب الجنس : مـسـاهـماتـي : 200 رصيدي : 559 سـمـعـتـي : 4 تاريخ التسجيل : 12/06/2010 عــمــري : 34 الموقع : http://.sudest.liberte.tv
| موضوع: رد: كيف نستقبل رمضان!!!!!!!!!!!!!!!! 8/1/2011, 21:37 | |
| ✫¸.•°*”˜˜”*°•.✫ ☻/ღ˚ •。* ♥♥ ˚ ˚✰˚ ˛★* 。 ღ˛° 。* °♥ ˚ • ★ *˚ .ღ 。 /▌*˛˚ ۩ [̲̅̅R̲̅][̲̅̅à̲̅][̲̅̅M̲̅][̲̅̅à̲̅][D̲̅][̲̅̅à̲̅][̲̅̅N̲̅]....[̲̅̅K̲̅][̲̅̅à̲̅][̲̅̅R̲̅][̲̅̅é̲̅][̲M̲̅] ۩ ˚ ✰* ★ / \ ˚. ★ *˛ ˚♥♥* ✰。˚ ˚ღ。* ˛˚ ♥♥ 。✰˚* ˚ ★ღ ˚ 。✰ •* ˚ ♥♥" ✰ | |
|
| |
meryam أميضرية مميزة
الدولة : imider الجنس : مـسـاهـماتـي : 20 رصيدي : 46 سـمـعـتـي : 6 تاريخ التسجيل : 31/07/2011 عــمــري : 30 الموقع : www.shabab.1er.cc
| موضوع: رد: كيف نستقبل رمضان!!!!!!!!!!!!!!!! 7/31/2011, 18:23 | |
| جزاك الله خيرا اخي
شهر رمضان الذي كان الصالحون يستقبلونه بالطاعات
وأصبحنا نحن اليوم نستقبله بالمسلسلات والشاشات
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم | |
|
| |
hayat0102 أميضرية جديدة
الجنس : مـسـاهـماتـي : 8 رصيدي : 14 سـمـعـتـي : 3 تاريخ التسجيل : 17/06/2011 عــمــري : 34
| موضوع: رد: كيف نستقبل رمضان!!!!!!!!!!!!!!!! 7/31/2011, 16:37 | |
| جزاك الله خيرا اخي
شهر رمضان الذي كان الصالحون يستقبلونه بالطاعات
وأصبحنا نحن اليوم نستقبله بالمسلسلات والشاشات
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم | |
|
| |
samiR أميضري مميز
الدولة : imider الجنس : مـسـاهـماتـي : 44 رصيدي : 78 سـمـعـتـي : 9 تاريخ التسجيل : 16/06/2011 عــمــري : 27
| موضوع: رد: كيف نستقبل رمضان!!!!!!!!!!!!!!!! 7/25/2011, 15:41 | |
|
جزاك الله خيرا اخي
شهر رمضان الذي كان الصالحون يستقبلونه بالطاعات
وأصبحنا نحن اليوم نستقبله بالمسلسلات والشاشات
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم | |
|
| |
samiR أميضري مميز
الدولة : imider الجنس : مـسـاهـماتـي : 44 رصيدي : 78 سـمـعـتـي : 9 تاريخ التسجيل : 16/06/2011 عــمــري : 27
| موضوع: رد: كيف نستقبل رمضان!!!!!!!!!!!!!!!! 7/25/2011, 15:41 | |
| السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
تقبل الله منا ومنك الاعمال الصالحة
وجزاك الله خيراا على هذا الموضوع
وجعله في موازين حسناتك إن شاء الله | |
|
| |
samiR أميضري مميز
الدولة : imider الجنس : مـسـاهـماتـي : 44 رصيدي : 78 سـمـعـتـي : 9 تاريخ التسجيل : 16/06/2011 عــمــري : 27
| موضوع: كيف نستقبل رمضان!!!!!!!!!!!!!!!! 7/25/2011, 15:39 | |
| النية الخالصة : من التأهب لرمضان وحسن الاستعداد له: أن تعقد العزم على تعميره بالطاعات وزيادة الحسنات وهجر السيئات، وعلى بذل المجهود واستفراغ كل الوسع في استغلال كل لحظة فيه في رضا الله سبحانه. وهذا العزم ضروري فإن العبد لا يدري متى توافيه منيته ولا متى يأتيه أجله ؟ فإذا انخرم عمره وسبق إليه من الله أمره، وعادت الروح إلى باريها قامت نيته مقام عمله فيجازيه الله على حسن نيته وعلى هذا العزم فينال الأجر وإن لم يعمل . عن ابن عباس رضي الله عنهما: [ إن الله كتب الحسنات والسيئات ثم بين ذلك، فمن هم بحسنة فلم يعلمها كتبها الله له عنده حسنة كاملة ... ] الحديث متفق عليه، وقال[ إنما الأعمال بالنيات، وإنما لكل امريء ما نوى ]متفق عليه ونحن نعرف أناسًا كانوا معنا في رمضان الماضي وليسوا معنا في عامنا هذا وكم ممن أمل أن يصوم هذا الشهر فخانه أمله فصار قبله إلى ظلمة القبر فكم من مستقبل يومًا لا يستكمله ؟ ومؤمل غدًا لا يدركه ؟ إنكم لو أبصرتم الأجل وميسره لأبغضتم الأمل وغروره، خطب عمر بن عبد العزيز الناس فقال: [ إنكم لم تخلقوا عبثا ولن تتركوا سدى، وإن لكم معادًا ينزل الله فيه للفصل بين عباده فخاب وخسر من خرج من رحمة الله التي وسعت كل شيء، وحرم جنة عرضها السموات والأرض، ألا ترون أنكم في أصلاب الهالكين وسيرثها بعدكم الباقون حتى تردَّ إلى خير الوارثين ؟ في كل يوم تشيعون غاديًا ورائحًا إلى الله قد قضى نحبه وانقضى أجله فتودعونه وتودعونه في صدع من الأرض غير موسد ولاً ممهد، قد خلع الأسباب، وفارق الأحباب، وسكن التراب، وواجه الحساب، غنيًا عما خلف، فقيرًا إلى ما أسلف، فاتقوا الله عباد الله قبل نزول الموت وانقضاء مواقيته . فيا مغرورًا بطول الأمل، مسرورًا بسوء العمل، كن من الموت على وجل فإنك لا تدري متى يهجم الأجل . فالنية النية، والعزم العزم، والإخلاص الإخلاص. (ولو أرادوا الخروج لأعدوا له عدة ) (التوبة/46 ) (فلو صدقوا الله لكان خيرًا لهم ) (محمد/21 ) التوبة الصادقة: وهي واجبة في كل وقت ومن كل ذنب، ولكنها في هذا الحين ألزم وأوجب لأنك مقبل على موسم طاعة، وصاحب المعصية لا يوفق للطاعة ولا يؤهل للقرب، فإن شؤم الذنوب يورث الحرمان ويعقب الخذلان، وإن قيد الذنوب يمنع عن المشي إلى طاعة الرحمن، وإن ثقل الذنوب يمنع الخفة للخيرات والمسارعة في الطاعات فتجد القلب في ظلمة وقسوة وبُعد عن الله وجفوة،. وقد صدق الأول حين قال: حرمت قيام الليل سنة بذنبٍ عملته . وعندما قيل للحسن لا نستطيع قيام الليل، قال قيدتك خطاياكم . وقال الفضيل : " إذا كنت لا تستطيع قيام الليل وصيام النهار فاعلم أنك محبوس قد قيدتك ذنوبك". فلابد من التوبة النصوح المستلزمة لشروطها، المصحوبة برد الحقوق إلى أهلها، والمصاحبة للافتقار وإظهار الفاقة والحاجة إلى العزيز الغفار، ولابد من إظهار الرغبة بحسن الدعاء ودوام الاستغفار وكثرة الإلحاح والتضرع إلى الله بالقبول وأن يجعلك ممن تقبل توبتهم قبل رمضان وأن يكتبك في آخره في ديوان العتقاء من النار . وعلامة الصدق كثرة الإلحاح ودوام الطلب وكثرة الاستغفار، فارفع يديك إليه وناجه وتوسل إليه . يا من يرى ما في الضمير ويسمع .. أنت المعد لكـل ما يتوقـع يا من يرجّى للشــدائد كلها .. يا من إليه المشتكى والمفـزع يا من خزائن فضـله في قول كن .. امنن فإن الخير عندك أجمع مالي سوى فقـري إليك وسيلة .. فبالافتــقار إليك فقري أدفع مالي سوى قرعي لبابك حــيلة .. فـإذا رددت فـأي باب أقــرع ومن الذي أرجو وأهتف باسمه.. إن كان جودك عن فقيرك يمنع حاشـا لفضلك أن تقنـط راجيا .. الجود أجـزل والمواهب أوســع
الدعاء يُستقبل شهر الصيام بكثرة الدعاء نعم كثيرة الدعاء بأن يُوفق المرء فيه للطاعة , ويُبارك له في الوقت , ويُؤخذ بيده لكل بر . الأمور كلها بيد الله , والتوفيق من عنده , والتأيد من لدنه , فاطرق باب الكريم قبل دخول الشهر وبعد دخوله وفي كل ساعة وعند كل لحظة . انطرح بين يديه , واسأله سؤال الصادقين , أن يجعلك في عِداد الموفقين , وأن يسلك بك طريق المؤيدين . واعلم أنك تسأل رباً كريماً يُحب من يسأله . إذا كان من يسأل الدنيا يهبه الله إياها , فكيف بمن يسأل ما يحبه الله من الطاعات , لا شك أنه أولى بالتأييد وأقرب للأجابة , فكن من الصادقين في الدعاء , والح على ربك عند السؤال للتوفيق للطاعات معرفة شرف الزمان فالوقت هو الحياة، وهو رأس مالك الذي تتاجر فيه مع الله، وتطلب به السعادة وكل جزء يفوت من هذا الوقت خاليًا من العمل الصالح يفوت على العبد من السعادة بقدره . قال ابن الجوزي: ينبغي للإنسان أن يعرف شرف وقيمة وقته فلا يضيع فيه لحظة في غير قربة . إذا كان رأس المال عمرك فاحترز .. ... .. عليه من الإنفاق في غير واجب ورمضان من أنفس لحظات العمر، ومما يجعل الإنسان لا يفرط في لحظة منه أن يتذكر وصف الله له بأنه "أيامًا معدودات" وهي إشارة إلى أنها قليلة وأنها سرعان ما تنتهي، وهكذا الأيام الغالية والمواسم الفاضلة سريعة الرحيل، وإنما يفوز فيه من كان مستعدًا له مستيقظا إليه . فإذا أدرك الإنسان قصر وقت رمضان علم أن مشقة الطاعة سرعان ما تذهب وسيبقى الأجر وتوابعه من انشراح القلب وانفساح الصدر وفرحة العبد بطاعة الرب سبحانه . وكم من مشقة في طاعة مرت على الإنسان فذهب نصبها وتعبها وبقى أجرها عند الله إن شاء الله . وكم من ساعات لهوٍ ولعبٍ وغفلةٍ ذهبت وانقضت لذتها وبقيت تبعتها. التقلل من الطعام: وهو مقصد من مقاصد الصيام ومن مقاصد رمضان التعود على تقليل الطعام، وإعطاء المعدة فرصة للراحة، وإعطاء النفس فرصة للطاعة، فكثرة الطعام هذه هي التي قسَّت القلوب حتى صيرتها كالحجارة، وأثقلت على النفوس الطاعة، وزهدت الناس في الوقوف بين يدي الله . فمن أراد الاستمتاع بالصلاة فلا يكثر من الطعام، بل يخفف؛ فإن قلة الطعام توجب رقة القلب، وقوة الفهم، وإنكسار النفس، وضعف الهوى تعلم أحكام فقه الصيام: وأحكامه وآدابه حتى يتم الإنسان صيامه على الوجه الذي يحبه الله ويرضاه فيسحتق بذلك تحصيل الأجر والثواب وتحصيل الثمرة المرجوة والدرة الغالية وهي التقوى، وكم من إنسان يصوم ولا صيام له لجهله بشرائط الصيام وآدابه وما يجب عليه فيه، وكم ممن يجب عليه الفطر لمرض مهلك أو لعذر شرعي، ولكنه يصوم فيأثم بصومه، فلابد من تعلم فقه الصيام وأحكامه، وهذا واجب وفرض من عين على من وجب عليه الصيام . تعويد النفس على أ ) الصيام: وقد كان النبي يصوم شعبان كله كان يصوم شعبان إلا قليلاً . وكان هذا ضروريًا لتعويد النفس على الصيام حتى إذا جاء رمضان كانت مستعدة بلا كلفة ولا تعب يمنعه عن العمل ويحرمه من كثرة التعبد ب ) القيام: وهي سنة عظيمة أضعناها، ولذة عجيبة ما تذوقناها، وجنة للمؤمنين في هذه الحياة ولكنا يا للأسف ما دخلناها ولا رأيناها . مدرسة تربى فيها النفوس، وتزكى فيها القلوب، وتهذب فيها الأخلاق . عمل شاق، وجهاد عظيم لا يستطيعه إلا الأبطال من الرجال، والقانتات من النساء، الصابرين والصادقين … بالأسحار . هو وصية النبي لنا وعمل الصالحين قبلنا: [عليكم بقيام الليل فإنه دأب الصالحين قبلكم، وقربة إلى الله تعالى، ومنهاة عن الإثم، وتكفير للسيئات، ومطردة للداء عن الجسد] رواه الترمذي . إن تعويد النفس على قيام الليل ضروري قبل رمضان وبعد رمضان وهو إن كان لازمًا لكل الناس فهو للدعاة والأئمة ألزم، ففيه من الأسرار ما تنفتح له مغاليق القلوب وتنكسر أمامه أقفالها، فتنزل الرحمات والبركات ويفتح على الإنسان من أبواب الفهم والفتوح ما لا يعلمه إلا الله، ومن تخرج من مدرسة الليل يؤثر في الأجيال بعده إلى ما شاء الله، والمتخلف عن مدرسة الليل تفسو قلوب الناظرين إليه . فعليك أيها الحبيب بمجاهدة النفس على القيام ولتكن البداية بركعتين ثم زد رويدًا رويدًا حتى ينفتح قلبك وتأتي فيوضات الرحمن . ج ) كثرة التلاوة: شهر رمضان شهر القرءان، فللقرآن في رمضان مزية خاصة، وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يتدارس القرآن مع سيدنا جبريل في رمضان كما في حديث ابن عباس وذلك كل ليلة، وكذلك كان النبي صلى الله عليه وسلم يطيل في قيامه جدًا كما في حديث حذيفة . وهكذا كان السلف والأئمة يولون القرآن في رمضان اهتمامًا خاصًا . ـ المسابقة والجدية وهي أصل في العبادة كما في كتاب الله وسنة رسوله، قال تعالى: (وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ ) (آل عمران:133 ) وقال سبحانه: (سَابِقُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ أُعِدَّتْ لِلَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ ) (الحديد:21 ) وفي الحديث: سبق المفردون سبق المفردون قالوا: وما المفردون يا رسول الله ! قال "الذاكرون الله كثيرًا، والذاكرات". . فاجتهد أيها الحبيب أن تكون من أهل الصيام الحق والقيام الصدق لتنال الجائزة بغفران ما تقدم من ذنبك وما تأخر .. أسأل الله الكريم أن يبلغنا بمنه رمضان أعواما عديدة وأزمنة مديدة، وأن يجعلنا في رمضان هذا من عتقائه من النار .. آمين.
[/center] | |
|
| |
| كيف نستقبل رمضان!!!!!!!!!!!!!!!! | |
|